imprimerie casablanca imprimerie casablanca imprimerie casablanca imprimerie maroc parapharmacie casablanca parapharmacie maroc objet publicitaire maroc goodies casablanca maroc agence événementielle casablanca agence d'événementiel casablanca maroc enseigne publicitaire casablanca enseigne publicitaire maroc trophee personnalise casablanca trophee personnalise maroc cadeau personnalise maroc cadeau homme maroc dar al fakhama dar alfakhama nettoyage societe de nettoyage cuisine moderne maroc cuisine moderne ascenseur maroc decoupe laser casablanca panneau publicitaire maroc serigraphie maroc plv maroc papeterie carte de visite
الرئيسية / العالمية / الصين توصل المياه للصحراء بأكبر نفق في العالم

الصين توصل المياه للصحراء بأكبر نفق في العالم

تعتزم الصين إدخال مياه إلى الصحراء من خلال تدشين أكبر نفق في العالم بطول يمتد ألف كلم ليصبح الأطول في العالم، حسب ما أفادت وسائل إعلام محلية.

ومن المقرر أن ينقل النفق المياه من نهر براهمابوترا بإقليم التبت إلى صحراء تكلامكان، بمنطقة شينغيانغ ذاتية الحكم، التي تبلغ مساحتها 270 ألف كيلومتر مربع، وفقا لصحيفة “ساوث تشاينا مورنينغ بوست” التي تصدر من هونغ كونغ.

وبمجرد تدشين هذا النفق سيتجاوز قناة نيويوك التي تقع تحت الأرض، ويبلغ طولها 137 كيلومترا. بينما طول أكبر نفق في الصين حاليا يبلغ 87 كيلومترا، في مقاطعة لياونينغ، على الحدود مع كوريا الشمالية.

وفي غشت الماضي دشنت الحكومة المحلية مشروعا لإقامة نفق سيبلغ طوله 600 كيلومتر، وسينتهي في غضون ثمانية أعوام في مقاطعة يونان الجنوبية، وهو متاخم لفيتنام وميانمار ولاوس.

وسيكون هذا النفق واسعا بما يتيح مرور قطارين فائقي السرعة، وسيمر بجبال مسافات تقدر بآلاف الأمتار بسبب ارتفاع مستوى البحر، وسيكون بمثابة تجربة للتكنولوجيا الحديثة والأنظمة الهندسية والبنية التحتية الضرورية للنفق المستقبلي الذي سيربط التبت وشينغيانغ.

جدير بالذكر أن هضبة التبت تمنع وصول مياه الأمطار إلى شينغيانغ، التي تحاط من الشمال بصحراء جابي ومن الجنوب بصحراء تكلامكان، ما يجعل 90% منها غير صالح لحياة الإنسان.

شاهد أيضاً

هجوم إرهابي شنيع داخل مسجد بنيوزيلندا تسبب بمقتل أزيد من 50 شخص من بينهم أطفال و نساء

WhatsAppقتل  أكثر من 50 شخص من بينهم نساء و أطفال   في إطلاق النار الذي استهدف …

اترك تعليقاً